أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - الغزو العربي الثاني لشمال افريقيا













المزيد.....

الغزو العربي الثاني لشمال افريقيا


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 3579 - 2011 / 12 / 17 - 20:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



لاا حد اليوم من الباحثين الموضوعيين في شان محاولات نشر العرب لعقيدتهم الدينية في شمال افريقيا ,ينكر صفة الغزو عنها ,بالنظر الى الجرائم الفظيعة التي ارتكبوها في حق ابناء الأرض المسالمين. من جز للرقاب و سبي للنساء ما صاحب ذلك من نهب للذمم المالية الفردية والجماعية .خاصة منها العينية المنقولة من ذهب وفضة وما شية بمختلف انواعها .وكانت كل الأفعال الأجرامية المذكورة وغيرها كثير تتم باسم العقيدة المراد نشرها .حتى ان أيا من رموز الغزاة لا يستحيي من ارجاع انتصارته الدموية الوحشية على ابناء الأرض الى ارادة رب مدعي النبوة محمد. ومما ذكر في هذا الصدد ما جاء في البداية والنهاية لأبن كثير:
(امر عثمان عبد الله بن ابي سرح ان يغزو افريقية فان فتها الله عليه فله خمس الخمس من الغنيمة فسار اليها وافتتح سهلها وجبلها وقتل خلقا عظيما ثم اجتمعوا على الطاعة وحسن اسلامهم) هكذا اذن يفتح الله افريقية بقتل خلق عظيم, ثم يجتمع ابناء الأرض ضحية هذه الجرائم على الطاعة ويحسن اسلامهم .لا غرابة في هذا ايها القارء الكريم. ان الغزاة لم يفعلوا امرا مخالفا لما سبق ان قام به صاحب رسالتهم الدموية .الم يترك مجالا لزوجة قتل زوجها في غزوة لكي تبكيه واهلها حتى تهدا بعد ذلك ويعاشرها ضاربا عرض الحائط بكل ما سبق وشرعه بشأ ن الزواج؟ حتى ان اركان العقد الموجبة لصحة الرابطة لم يتوفر منها الا ايجاب الفاعل محمد فقط. ثم لا غرابة ايضا فيما جاء على لسان عثمان من كون المغزوين اجتمعوا على الطاعة وحسن اسلامهم ,ذلكم ان من صفات العرب تميزهم بقابلية الباس الباطل لبوس الحق. حتى ان اغبى الأغبياء ليفطن الى خداعهم ومكرهم والصفة هذه لصيقة بهم حتى اظحت جزءا من سلوكهم وفلسفتهم في الحياة.
الا يدعي التيار الأسلامي حماس في فلسطين انتصاره على اسرائيل كلما تسبب في هجوم اسرائيلي على الفلسطينين,حتى وان كانت نتيجته هطول وابل من الرصاص المصهور على المدنيين العزل المغلوبين على امرهم؟ الم يدعي هنية ونصر الله ارغام اسرائيل على الأفراج عن الأسرى الذين مجموعهم الف وسبعة وعشرين اسيرا مقابل جلعا د شاليط الجندي الأسرائيلي الفرد واعتبارهما ذلك نصرا للمقاومين المجاهدين؟ انه قلب للحقائق وضحك على ذقون الفلسطينيين الذين يعلمون مدى دونية مواطنيهم وهم تحت اوامر هذين المهرجين. حتى اظحى اسرائيلي واحد ثمينا يوازي ثمن 1027 فلسطينيا اجمعين .انه الخداع والمكر المصحوبين بالقسوة والجبروت الموروث عن الغزاة. بحكم ادراك هؤلاء لهدف رسالة كبيرهم الذي هواخراج العرب من الفاقة والفقر اعتمادا على استعمار الأقطار واستغلال الأهالي والثروات.
بعد سنوات طويلة من المد والجزر بين الأهالي في شمال افريقيا ألأمازيغية والغزاة العرب لم يستطع هؤلاء الأخيرين من بسط نفوذهم على الأولين الا لحقبة زمنية محدودة ,سرعان ما استقل الأهالي عن المسؤولين العرب باعتماد تعاليم دينهم المزعوم ذاته .ولم يستتب لهم الأمرالا ثقافيا اعتما دا على المسجد الذي كان اداة من شانها خدمة الفكر المحمدي ان على المدى القصير او البعيد .ذلكم انه لم يكن للعرب من نظم دولتية بمميزاتهم الخاصة حتى انهم ابقوا على ما وجدوه من نظم لدى الغير المغزو وعملوا على السير على منوالها وان تطويعا لها لمسايرة ايديولوجيتهم. بل عملوا جهدهم بواسطة ساستهم ومؤرخيهم على سرقة حضارات الشعوب الظحية ونسبتها اليهم دون نسيان اعتمادهم سلوك محمد بشان ايخاء المهاجرين والأنصار وسلوك ربط علاقات المصاهرة بين الطرفين كوسيلة فعالة لفرض وجودهم بين ظهراني الأهالي. مما سوف يعتمد ضربة قاضية للهوية الأصلية لهؤلاء.دون تخليهم عن صنوف ما يعرف بتاريخنا بضرائب اثقلوا بواسطتها كاهل ابن الأرض حتى التجا الى بيع فلذات كبده من ابناء وبنات. قتل من قتل من الغزاة وانسحب من شمال افريقا من انسحب ليبقى من العرب من هاجر منهم بغاية الأستقرارهروبا من قحط الصحراء من مثل بني هلال الذين شبهوا بالجراد في سلوكهم التدميري التخريبي بحكم بداوتهم وقساوة الظروف التي عاشوها في مجالهم الأقليمي قبل الهجرة الأظطرارية .فانصهر الجميع وامتجوا في الهوية الأمازيغية بالنضر الى المجال الجغرافي الخاص الذي هو مجال الأمازيغ. حتى ان اية قطعة ارضية على طول وعرض تامزغا لا تحمل اسما غير اسمها الأمازيغي .باستثناء ما فرض زورا من اسماء غيره عمدا تارة لغاية طمس الهوية الحقيقيةخدمة لآيديولوجية القوميين العرب المستلبين من ابناء الأرض وغيرهم وتحويرا غيرعمدي تارة اخرى ناتجا عن صعوبة نطق سليم للأسم الأصلي وألأمثلة على ذلك كثيرة منها :امور واكوش= مراكش, آنفا= الدر البيضاء, تزاير= الجزائر, اشاون= شفشاون , تينجي= طانجة, اياذير= اغادير...الخ
ثورات 2011 ونار الهشيم:
بعد صبر طال واستطال انتفظ شباب ألألفية الثالثة في القطر التونسي على اثر تقديم البوعزيزي نفسه قربانا من اجل الحرية والكرامة .ليفر الطاغية الى منبت الفكر الأرهابي المسربل اهله بلباس الوقارمكرا وخداعا .ثم يحذوا حذوهم شباب القطر المصري. وتشمل العاصفة بعد ذلك اكثر من قطروالباقي على الطريق. فارغمت شعوب الأقطار المطاح بانظمتها هيآتها السياسية والعسكرية على اعا دة بناء سلطتها السياسية ,اعتمادا على الأسس الديموقراطية. وعلى راسها الأحتكام الى صناديق الأقتراع وسيلة في اختيار ممثليها. فكان التدافع السياسي على اشده انتهى في مجمله الى فوز مستغلي الدين في السياسة . هؤلاء اللذين وجدوا في الظروف المابعد الثورة خير معين ومساعد. اذ الفي من قبلهم ان صناديق الأقتراع هي السبيل الى الظهور مظهر المنافس السلمي امام التيارات الليبرالية و اليسارية المؤمنة عن حق بان الديموقراطية هي الأداة الأنجع لتحقيق اهداف الثورة .في الوقت الذي ظهر فيه مستغلي الدين المذكورين بوجهين .احدهما ادعاء القبول بالدولة المدنية .والأخرينسف هذا ألأدعاء من اساسه, بالتصريح بان الشريعة الأسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع .ولم يكن هذا الفوز الا نتيجة لما اعتمد من قبل الغزاة الأول كاداة فعالة في استمرارتسلطهم على الأقطار المغزوة المذكورة .علما منهم ان الغزو الفكري انجع من غيره. فسخرت المساجد في المدن والبوادي وكذا الكتاتيب القرآنية من اجل شحن ادمغة ابناء الأهالي بالفكر المحمدي اساس الغزو. الى جانب الزيارت الموسمية الى منبت الفكر المذكور بغاية خدمة السوق السنوية الى جانب تجميع المريدين لأعطائهم مزيدا من جرعات التخدير الفكري, بفرض ادائهم شعائرتضرب بجذورها في اعماق البداوة والبدائية .من تجريدهم من لباسهم ولفهم في قطع من الثوب بلون واحد تميزا لهم عن الغيركالقطيع الواحد. الى غيرذلك من الطقوس التي لا يدرك مغزاها وما تعنيه حتى فطاحلة من يلقبون بالعلماء في ميدان الفكر المذكور.فغذوا يوصفون بالأخوان المسلمين تمييزا عن غيرهم الذين طبعا لا يعتبرون اخوة لهم ماداموا غير مسلمين .هكذا فعلت المساجد والكتاتيب القرآنية مع الزيارات الموسمية الى مكة فعلها المعول عليه. فانبتت طفيليات تسوء الناضرين شكلا لمحاولاتها فرض ازياء بدوصحراء العرب ولحاهم .حتى صارت الأنثى تتجول في الأحياء داخل خيمة وتستفز العقلاء جوهرا لما تتبناه من افكارعفى عنها الزمن ولم تعد تساير ما حققته البشرية من تطور. ولما كان هذا الفكر لأحفاد الغزاة بمثابة عصى موسى يهشون به على غير المؤمن به, ولهم فيه مآرب اخرى, اهمها ابقاؤه درهمهم الأبيض ليومهم الأسود, باعتباره الملاذ الأخير لهم من اجل البقاء بعد جفاف ابار النفط. الا يشنفون مسامعنا بقولهم بان السودان سلة الغذاء العربي؟ اين السودان المجنى عليه من المجا ل الترابي لحفدة الغزاة؟.الا يحاولون فرض نظام ما اسموه بنوكا اسلامية مكرا وخداعا لظمان دوام التبعية لهم تحت المظلة الدينية الخرافية؟
من اسباب فوزمستغلي الدين في السياسة:
بالرجوع الى الأوضاع السياسية والأجتماعية للأنظمة التي اطيح بها سوف يتبين وبوظوح مدى اعتمادها الفكر الديني من اجل بقائها. بحيث اعتمد ما عرف بوعاظ السلاطين في اصدار الفتاوى خادمة لها كلما اقتضت الظروف و الأحداث ذلك .مما تمخض عنه ظهور المؤيدين المناصرين باسم الدين في جانب .والرافظين وباسم الدين ايضا في جانب .كما نتج عن ذلك الغلو في فكر الجانبين .كل يحاول نصرة حزبه .فيخلق النظام بذلك وسيلة للتنصل من مسؤولياته تجاه الشعب ,بفتحه مجالا للمشاداة الكلامية بين الأتجاهين ويحول المطالب المشروعة للشعب الى ساحة فكرية بين الطرفين المذكورين ,تقيه شر احتجاج المنهوبة ثرواتهم المفقرين المهمشين. فلا السماء التي خدمها الطرفين امطرت ذهبا ولا فضة ولا النظام شعر بالمسؤولية الملقاة على عاتقه, ليزيد حفدة الغزاة الطين بلة بعد شعورهم بدنونهاية خرافاتهم التي بدات الأنجازات العلمية من اختراعات واكتشافات تحاصرها من كل الأتجاهات حتى تبين لهم صدق ما قاله كبيرهم بشان دينهم ( انه سينتهي غريبا كما ظهر غريبا )حقا انه سينتهي غريبا كما بدا لأن صاحبه ادرى بتفاهة كنهه وادرى بانه ان استطاع فرضه واتباعه بالسيف فان الغالب لا بد من ان يغلب. و يبقى الفكر المعتمد عليه عرضة للنقد ,سيما باعتماد الفكر الحرالأدوات العلمية التي لم ولن يبخل بها احرار الجنس البشري على كل ذي غيرة على انسانية اخينا الأنسان, ليكون مآله في الأخير مزبلة التاريخ .فاستغل حفدة الغزاة ما تدره عليهم ابار النفط من اموال لغزو الأسواق الرمزية لشعوب هذه الأقطار بالكتب الصفراء, التي تهتم في مجملها بالعالم الغيبي. بما تفنن فيه المسترزقون بايديولوجيتهم من وصف لما اسموه عذاب القبور,وما تشفيه الحبة السوداء وبول البعير من امراض, وغيرها من هلوسات المرضى النفسانيين والدجالة النصابة المحتالين .كمحاولة للسيطرة على ادمغة الأهالي ووظع حاجز بينهم وما انتهى اليه الفكر البشري من تطور. حتى اظحى خدامهم يلفون رؤوسهم بلفائف وطواقي , ازياء بدوية ولحى كشعائروعلامات تميزهم محاولين بذلك اضفاء نوع من الوقار على انفسهم وهي افعال لا يتقنها الا النصابة المحتا لين.الى جانب تمويل قنوات تلفزية مهمتها الأساس خدمة ايديولوجيتهم الأستعمارية .فاصبحت بمثابة صواريخ عابرة للقارات ,موجهة اساسا للدهماء المجهلين من قبل انظمة من ابناء جلدتهم المتشبعين بالفكر الغازي المفرط في الأنانية والقسوة. حتى هان علي بعظهم امر تخريب اقطارهم وسفك دماء شعوبهم من اجل حماية مراكزهم ومصالحهم الخاصة .فتدخل احفاد الغزاة بحشرهم انوفهم في الثورات التي عرفتها اقطار الشمال الأفريقي, ان بصفة مباشرة كادعاء الوقوف الى جانب الشعوب في المحافل الدولية وتقديم المال والأسلحة للثوار كما هو امر امارة قطرفي الشان الليبي .وتمادوا في تدخلهم حتى اعتبروا هذه الثورات ربيعا عربيا على لسان صحفيي قناة الجزيرة القطرية المفظوحة اهدافها. دون نسيانهم استمالة خدام عقيدتهم وتمويلهم لكي يمسكوا بزمام امور الشعوب بعد اسقاط انظمتها. هذه التي تاكد لهم وبالملموس انها الى الزوال بعد ان انفجرت براكين الغضب الشعبي فيها .ومد الحكيم الغربي يده للمساعدة لأنعتاقها من براثين التسلط والديكتاتورية .وحيث ان هذه الأنظمة لم تخلف لشعوبها فيما خلفته من تركة سوى الجهل والفاقة والتهميش, حتى انها استمالت ودجنت نخبتها الا من رحم عقله ,والذي فظل الأنزواء الى الظل مخافة البطش به, ففقدت هذه الشعوب ثقتها في الهيآت السياسية باعتبارها لم تسفر على اية نتيجة من خلال ما تزعمه من نظالات. بحيث ان الثورات في الأقطار المذكورة لم تكن على يد اي حزب ولا ايديولوجية متبناة. وانما فكرة فقط اصابت القلوب والأفئدة .وباستعمال وسائل ما كانت تعتبرها اي من هذه الهيآت ,بل وحتى الأنظمة المثار ضدها انها سوف تكون الطريق الى اسقاط انظمة بالكامل. انها المواقع الأجتماعية في الشبكة العنكبوتية ,التي اخترعها اخونا الأنسان .وهي العلم المنتفع به والصدقة الجارية عن حق ,لا جناحي ذبابة الفكر المحمدي وخادمه ابي قطيطة.هذا الفراغ الذي خلفته الأنظمة المطاح بها ان على المستوى المادي او الفكري لشعوبها بدفعها الى سحب ثقتها من الهيآت السياسية التي من شانها تخليصها من الأمها ومآسيها, وتعويدها ايضا لهذه الشعوب على التواكل وانتظارعطايا السماء .جعلها تميل لمن صرخ عاليا ان (الأسلام هو الحل) .حيث تبعه الدهماء رافعين الكتاب مثلهم مثل الحمار يحمل اسفارا. وتهاطلت اوراق الناخبين على صناديق الأقتراع بهدف تزكية اصحاب العمائم واللحى .اعتقادا منهم انهم مفتاح سر التقدم وتحقيق الرخاء والسعادة المفقودين .الأمر الذي هلل له احفاد الغزاة فزمروا وطبلوا, ان انها النهظة الأسلامية. معتقدين ان اداتهم الأستعمارية ما تزال تفعل فعلها فلا خوف عليهم ولاهم يحزنون. غير انهم لبلادتهم لم يعتبروا من ثورات كان منشؤها وسببها فكرة وهي ايضا فكرة ما قد ياتي من ثورات. انها ثوارات من اجل تحكيم العقل لا الخرافة .وارهاصاتها عند كل لبيب شعور الفائز من المستغلين للدين في السياسة بضرورة التحالف مع الليبرالي واليساري حتى في حالة الحصول على ما يجعلهم ينفردون بالمسؤولية لأنهم ادرى من غيرهم بنقائصهم ويدركون انها لن يتولى امرها الا المتحالف معهما الذين يعلمان علم اليقين معنى كون العالم قرية صغيرة.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورات 2011 واعادة تاسيس السلطة السياسية
- اسقاط النظام ومسح الطاولة
- المغاربة والأسلام السياسي
- الفاصل بين سقوط النظام والنظام الجديد
- اطول استعمار في التاريخ
- خطر النظام الجزائري على الأمن والسلم العالميين
- حقيقة اسرائيل التي يأباها العرب والمسلمون
- اسلام السيف واسلام القانون
- الديموقراطية والملكة السياسية
- ربيع الثورات والحنين الى قيادة الزعيم
- الأسلام ألألة الجهنمية للصهيونية العربية
- ثورات 2011والقيادة الجماعية
- الدولة والدين الخارجي
- المسجد اداة استعمارية خطيرة
- الكتاب القرآني ووجوب حماية الطفل
- الصهيونية العربية الى اين؟
- ما جدوى الحوار مع انظمة فاسدة؟
- قرائة الزبانية لكلمات الملك
- التدافع السياسي والأخلاق
- 1 يوليوز ورهان النظام المغربي


المزيد.....




- وزير الدفاع السلوفاكي يعلن خضوع رئيس الوزراء لعملية جراحية ج ...
- عالم الزلازل الهولندي الشهير هوغربيتس ينشر تغريدة مثيرة عن ا ...
- -رحلة خطيرة عبر طريق سرّي-.. مخرج إيراني يكشف طريقة هروبه حك ...
- في دارفور -قد تظهر إبادة جماعية جديدة- - نيويورك تايمز
- شاهد: إجلاء آلاف الأشخاص من منطقة خاركيف الأوكرانية
- بوتين يشيد بالعلاقات الثنائية المتنامية مع بكين في مجال الط ...
- بوتين معلقا على مؤتمر سويسرا: السياسة لا تقبل -لو-
- وزير خارجية إيطاليا لا يرى مؤامرة سياسية في محاولة اغتيال في ...
- غزة: الجيش الإسرائيلي حرق أجزاء كبيرة من مخيم جباليا
- مصطفى بكري يكشف سرا عن سيارات العرجاني


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - الغزو العربي الثاني لشمال افريقيا